اعرب رئيس الاتحادية الوطنية للنقل السيد محمدو ولد سيدي عن شكره وعرفانه لجميل فعال معالي وزير التجهيز و النقل السيد محمدو أحمدو امحيميد الذي واكب حراكهم في الاتحادية من أجل تسوية وضعية مجموعة من الناقلين الموريتانيين اوقفتهم الجمارك المغربية أمس الجمعة .

تضعنا الصفحات الأولى من رواية «أشكال الرواية العاطفية» للكاتب التشيكي يان نيامَتس أمام قصة حب انتهت بعد أربع سنوات؛ بسبب فشل كلٍ من طرفيها في فهم شريكه، واستهانته بمشاعره، واختلاف نظرة كل منهما للأشياء، ومع القراءة تتكشف الرواية عن أن بطل القصة هو الكاتب نفسه، أما عشيقته فطالبة تدعى «نينا» كانت تدرس في جامعة أولوموتس، التقاها المؤلف هناك ضمن فعاليات ندوة أقيمت عن الكتابة الإبداعية، وقد وصف علاقته بها بأنها «قائمة على غير يقين».

وقف جميع ضيوف منظمة اليونيسكو منبهرين مشدودين أمام سلاقة و فصاحة و تماسك وزير الإعلام الموريتاني الناطق الرسمي باسم الحكومة معالي الوزير المختار ولد داهي وذلك اثناء إلقاءه خطابه امامهم .

معالي الوزير وجه من خلال الخطاب التالي رسائل بالغة الاهمية وبلغة جزلة بعيدة كل البعد عن التكلف مكتنزة الدلالات و المعاني،.

وهذا نص خطابه معاليه كما جاء من المصدر :

"بسم الله الرحمن الرحيم، 

وصلى الله على نبيه الكريم

خطف الجناح الموريتاني في المعرض الدولي للكتاب بتونس الخصراء الاضواء وذلك لتنوع معروضاته،و بثراءها بمخطوطات نادرة لاتقدر،بثمن .

الرئيس التونسي قيس سعيد عبر عن اعجابه بالجناح الموريتاني بالمعرض و ثمن اختيار،موريتانيا ضيف شرف على المعرض في،دورته ال36.

وزيرة الثقافة التونسية عبرت هي الاخرى عن اعجابها بما احتوته رفوف و زوايا الجناح الموريتاني من تنوع ثقافي يعكس وبجلاء،حجم الموروث الثقافي لبلاد شنقيط.

عن روايته "أكثر ذكريات الرجال سرية"، فاز الكاتب السنغالي محمد مبوغار سار  (31 عاماً) بجائزة غونكور 2021، وهي أكبر الجوائز الأدبية في فرنسا.

يبدو الأمر وكأن كلّ شيء قد قيل حول بيكاسو، فنان القرن العشرين الأسطوري.  إذ لا يوجد أي عمل أثار الكثير من الحماس والنقاش والجدل مثلما أثارته عمله. ولكن من الذي يدرك اليوم الصّعوبات التي مهّدت الطريق للفنان الشاب المقتنع بعبقريته؟ والذي وصل إلى باريس عام 1900 من دون أن تكون له أية معرفة باللغة الفرنسية؟ كيف شقّ بيكاسو طريقه في هذه المدينة الحديثة والتي كانت تهتز على وقع قضية دريفوس؟ كيف كان بيكاسو ينظّم صداقاته ونجاحاته الأولى؟

صدر مؤخراً عن "دار فضاءات للنشر والتوزيع"، كتاب جديد للباحثة والروائية الجزائرية فيروز رشام بعنوان "تاريخ النساء الذي لم يُكتب بعد: دراسة حول الكتابة والجندر في الثقافة العربية". 

حدّث الديبلوماسي  المعروف السفير السابق أحمد ولد الشيخ ولد جدّو قال فى  أحد المؤتمرات الدولية المنعقدة بالجمهورية التونسية  كنتُ يومها سفيرا لبلدى هناك وقد حضر الرئيس المرحوم المختار ولد داداه على رأس وفد بلدنا ومعه زوجته مريم داداه 

يسود اعتقاد أن تونس العاصمة تكاد تحتكر الإنتاج المسرحي، ففيها تقع أهم الفضاءات التي تقدّم العروض مثل "تياترو" و"لارتيستو"، و"قاعة الفن الرابع"، و"مسرح الحمراء"، وغيرها. ولا يأتي هذا الاعتقاد بسبب فقر في الإنتاج خارج العاصمة بل على تركيز الإعلام على هذه الفضاءات، بل إن الأعمال التي تنتج في مدن أخرى قلما تجد حظّها من الاهتمام إن لم تُعرض في إحدى قاعات تونس العاصمة.

الكلمات التي زرعناها

في باحة البيت زرعنا كلمات صغيرة،
تمنينا أن تكبر، تكبر، تكبر...
اليوم نحن نكبر بلا كلمات،
لغة في كل مكان،
لكن كلماتنا لم تكبر كما كبرنا!
نخترع كلمات لنمشي فوقها،
نحلم بها في ابتسامة امرأة عابرة.
كل ليلة، نحضن لغة لا توجد،
ونبكي.

■ ■ ■

يدي بعيدة، وقريبة