تُصِرُّ اغلب الاحلاف السياسية بمقاطعة واد الناقة على التناحر و التنافس غير المشرف على كسب ود قيادة الحزب الحاكم " UPR " وفي سبيل ذلك تضيع جهودها مجتمعة ومتفرقة , لأن الشغل الشاعل لقادة تلك الاحلاف هو إظهار غيرها بمظهر الضعيف وفي خضم ذلك تضيع الجهود سدا .
و آخر تجليات ذلك , عجز تلك الاحلاف عن تنسيق جيد مثمر سبيلا لإنجاح الزيارة الرسمية التي ينوى فخامة رئيس الجمهورية تنظيمها يومي 30 و 31 من الجاري لعاصمة الولاية مدينة " لكوارب " .