يعيش مجموعة من الطّلبة صعوبات كبيرة بسبب استمرار إغلاق الأحياء الجامعيّة العموميّة، خاصّة بعد عودة الدراسة الحضوريّة في مؤسّسات عليا لا تتوفّر على داخليّات، وبسبب ضيق ذات اليد.
وبعد توقّف الدراسة الحضوريّة منذ شهر مارس الماضي، وغياب خبر حاسم، في وقت سابق، حول موعد وطريقة استئناف الدراسة في وقت الدّخول الجامعيّ، وفي انتظار المنحة، يبقى العديد من الطّلبة غير قادرين على العودة إلى مقاعد التّحصيل العلميّ.