استجوبت النيابة العامة في نواكشوط الرئيس السابق محمد ولد عبد الالعزيز حول الساعات الفاخرة والهدايا المحجوزة، والتي حصل عليها خلال فترة رئاسته.
ونوه ولد عبد العزيز في ردوده إلى أن أمواله المحجوزة ضخمت قيمتها لتصل إلى عشرات المليارات، حيث تم تقييم إقامة عشوائية واحدة بمليار أوقية.