قال الدكتور السعد ولد لوليد إن ملف الإرث الإنساني أو ما يعرف بضحايا أحداث 1989–1991 "قد طُوي نهائياً قبل سنوات، بتوافق أصحاب الحق وبدعم من الهيئات الوطنية والدولية".
وأوضح ولد لوليد في شهادة كتبها قبل عشر سنوات وأعاد نشرها اليوم أن أحداث تلك الفترة "كانت مؤلمة وخلّفت ضحايا من قومية البولار"، مشيراً إلى أن الدولة الموريتانية بذلت في عهد الرئيس الراحل سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله جهوداً كبيرة لإعادة فتح الملف ومعالجته بصورة شاملة.
.gif)
.jpg)
