جددت قطر استعدادها للحوار مع دول مجلس التعاون الخليجي، من أجل إنهاء الأزمة القائمة بناء على حصار قطر، لكنها أكدت أن الدوحة أقوى بعد 3 سنوات على فرضه.
وقال مدير المكتب الإعلامي في وزارة الخارجية القطرية، أحمد بن سعيد الرميحي إن الحوار الذي تنشده قطر مع دول المجلس، يجب أن يكون "في إطار ميثاق على أسس أربعة، وهي الاحترام المتبادل، والمصالح المشتركة، وعدم الإملاء في السياسة الخارجية، وعدم التدخل في الشؤون الداخلية لدوله".