
تعليق الإمام أحمدو ولد المرابط على فتوى الفقيه أحمد ولد النيني ووصفها بأنها ساذجة ليس وليد الفتوى ولا النقاش حولها، بل هو امتداد لسلسة طويلة من الغضب المتبادل بين الطرفين
وسبق لأحمدو ولد المرابط أن خطب طويلة عريضة تحدث فيها عن خبرته وفقهه بالمذهب المالكي وأنه متبحر فيه مع سائر المذاهب ولا يعرف في موريتانيا من هو أعلم به منه
وذلك بعد أن نقل إليه طلابه أن ولد النيني انتقد خروج ولد المرابط على بعض مشهور مذهب مالك