تقرير امني في انتظار الرئيس يؤكد أن معظم المعلومات التي تم تسريبها او تلفيقها ضد بعض رجالات السلطة تقف خلفها خلية اعلامية مقربة من القصر يديرها احد المستشارين هو "الكنتي" وبإشراف من مدير الديوان السابق اسلك ولد ازيد بيه ويتقاسم عملها العديد من الفاعلين في عدة قطاعات حكومية ولهم شبكة صحفيين ومدونين عرب وافرانكفونيين .. قريبا لحظة الحساب .
يروج في أروقة الصالونات السياسية والمجالس الخاصة أن الرئيس الموريتاني : محمد ولد عبد العزيز عاضب جدا من رجلين كان من أقرب خلٌصه أقصد بن عمه رئيس مجلس الشيوخ : محسن ولد الحاج , و أبن خالته المثير للجدل : أفيل ولد اللهاه .
ويرجع بعد العارفين أن سبب عضب الرئيس منهماراجع إلى :
1 ـ بالنسبة لمحسن
تصريح نقل عن محسن يوم وفاة المرحوم : أحمدو ولد عبد العزيز هو قوله أنه هو من " زبا أحمدو " بسب خلاف سابق بينهما .
(ينصح بعدم قراءة هذه النكت لأصحاب متلازمة "موطص" الوراثية أوالمكنسبة ويمنع إسماعها لهم لدواع صحية).
1
يدفع مدير الإذاعة محمد الشيخ لحبيب الله ولد أحمد مبلغا شهريا مقابل تدوينات تهاجم مديرة التلفزة خيرة وتدفع مديرة التلفزة راتبا شهريا لحبيب الله ليهاجم على صفحته مدير الإذاعة
2
يتقاضى حبيب الله راتبا قدره 50 ألف أوقية شهريا من مكتب رئيس حزب تكتل القوى الديمقراطية منذ العام 2000 مقابل تلميع الحزب وتبنى مواقفه والدفاع عنه
سئل الداعية محمد ولد سيدي يحيى عن مقاضاة أحد الوالدين أمام المحكمة، فرد بما معناه أن "المحكمة يراد منها أن تحكم بالعدل، بينما أوصى الله تعالى بالإحسان إلى الوالدين، والإحسان فوق العدل".
وقبل أيام ، اتصلت مشاهدة على الداعية عبد الله ولد عبد المالك لتقول إن والدها لا يرد على مكالماتها. فنصحها -وعلامة التأثر بادية عليه- بالإسراع لاسترضاء والدها بشتى السبل بما فيها وساطة إمام الحي وغيره، خاتما بالقول "جنتك تمر عبر إرضاء والديك".
قبل سنتين تقريبا حدثت شراكة بين المؤسسة التي أعمل بها وشركة يابانية* في مجال معالجة المعادن الذي أعمل به.
وبما أن اليابانيين لديهم ثقافة وعادات تختلف كثيرا عن ما لدى الأوربيين قدمت مؤسستنا دورة تكوينية لعمالها المعنيين للتعرف على تقاليد وعادات اليابانيين.
وفعلا لدى اليابانيين عادات وتقاليد لا تخطر على بال أحد ولا حتى "الجن الأزرق" smile رمز تعبيري .
ورد في صحيفة: "لي تان نوفو" (Les Temps Nouveaux) الفرنسية الصادرة بتاريخ 18 سبتمبر 1909 ما يلي:
{عن برقية صادرة بتاريخ 10 سبتمبر (1909)-
صرح الجنرال آغويلرا الذي يبحث شروط إخضاع قبيلة اشراتيت قائلا: "لو تأخر قرار خضوعكم بضع ساعات فإن مساكنكم ستحرق." فإذا بصوت من الحضور يقول: "يمكنكم حرق منزلي لو شئتم!"
سأل الجنرال عن القائل، فحطم منزله على الفور.