طالعت على موقع "الأخبار إنفو" وصفحات بعض المدونين على الفيس بوك، خبرا عن بحث الأمن الموريتاني عن مسلحين قادمين من جمهورية مالي، يعتقد أنهم تسللوا إلى الأراضي الموريتانية قادمين من معاقل تنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي هناك.
على الرئيس غزوانى تجاهل صراخ وزراء عزيز وحاشيته التى تم إستبعادها من الحكومة
هم مثل السمك سيموتون خارج بحيرة الفساد
ليس لديهم مايفعلونه فحزبهمupr منهار وهم يقلون فزعا يكثرون طمعا وإذا حاولوا هزشماعة حجب الثقة يمكن حل البرلمان ببساطة عندها يمكن تخيل وضعية ضفدعة غاضت أضاتها
نهبوا وافسدوا
احبوا عزيز لماله وجاهه فلمازال ذلك كله أبغضوه وانفضوا من حوله
الآن يوزعون الفوكالات يرغون ويزبدون
خرجت الذئاب من جحورها و ها هي الكلاب تنبح الرئيس الموريتاني محمد ولد الغزواني بعد إعلان الحكومة اجتماعات هنا و هناك و تنسيقات لطبقة سياسية فاسدة هي من أعانت كل الانظمة على الفساد تشتم و تنبح في المواقع الصفراء الجناح الإعلامي لهؤلاء المفسدين تنبح الرئيس الموريتاني محمد ولد الغزواني فقط بسبب تعيين حكومة تضم بعض الكفاءات و ليس كل الكفاءات بينما يرى هؤلاء أنه كان على الرئيس أن يعين حكومة تضم المهرج الداه ولد صهيب و الدوه ولد بنيوك....و باقي الهوليغينز
خالكين 4 حالات سرقة - بل اكليعه - يجب عليكم أن تضعوا حد لها فورا :
1. ضريبة ITS التي ليس لها أي معني. منذو حوالي 40 سنة استيقظ وزير لا هم له سوي مرضاة أسياده العسكر و ابتكر ضريبة علي الرواتب مجحفة جدا...
2. زيادة أسعار الوقود. تمت هذه الزيادة عندما تجاوز سعر برميل النفط 120 دولارا. لتبقي كما هي رغم تراج الأسعارإلي 30 دولارا أحيانا.
بلادنا تحتل صدارة الدول التي لا يطاق فيها سعر الوقود...
الشيخ الددو يضع مسألة رؤية هلال عيد الأضحى فى سياقها الشرعي داعيا لمجاراة لجنة الاهلة الموريتانية دفعا للفوضى موضحا أن أيام العيد الثلاثة تصلح كلها للنحر
وإليكم التفاصيل نقلا عن وكالة ( الأخبار اينفو ) الموريتانية المستقلة واسعة الإنتشار /
( الشيخ الددو: يُعمل بحكم قاضي البلد في رؤية الهلال ولو بعدل واحد
الظاهر أن المتزلف عبدالله ولد أحمدامو مازال تحت تأثير الصدمة ولم يفق بعد منها , تلك الصدمة التي اعقبت بيانه الهزيل الذي تعمد فيه توجيه الإهانة للرئيس المنتخب السيد محمد ولد الشيخ الغزواني أمس والتي تم تداوله على نظاق واسع قبل أن يضطر لسحبه بعد 14 ساعة من نشره على صفحة التلفزة على موقع التواصل الإجتماعي " الفيس بوك " .
على أثر الأزمة الخانقة التي اعقبت تسليم الرئيس السابق ولد عبدالعزيز للحكم والتي تمثلت في انعدام السيولة لدى البنوك الفرعية بشكل مخيف و عجز البنك المركزي عن توفير المطلوب من العملات الصعبة بشكل شكّل عجزا رهيبا قررت السلطات العليا في البلد بعد اجتماع مع قادة الأجهزة الأمنية عصر الثلثاء الماضي بالقصر الرئاسي فرض رقابى صارمة على المنافذ الحدودية خصوصا نقاط العبور على الحدود الجنوبية و الشمالية مخافة تمكن عدد من بارونات الفساد وأكلة المال العام من الفرا
في بيان تافه متهافة اصدره المدير العام للتلفزة الموريتانية المتزلف عبدالله ولد أحمد دامو على الصفحة الرسمية للتلفزة على موقع التواصل الإجتماعي " الفيس بوك " ثم اضطر تحت جلد نشطاء تلك المنصة على سحبه متعذرا عنه بعذراقبح من ذنب .