في خضم التجاذبات التي تشهدها الساحة السياسية في الفترة الأخيرة وما صاحبها من تفكير في مصير هذا البلد وهو تفكيرا يلامس في بعض الأحيان المصلحة العامة ولكنه مع الأسف يقتصر علي المصلحة الخاصة في احايين كثيرة, إذ يريد أصحابها تفصيل كل شيء في هذا البلد علي مقاسهم الخاص ومن اجل ذلك يطعنون في كل شيء ويتجاسرون ايما تجاسر فلا محظور في بلدنا والكل مستباح وسائل التعبير متاحة والانتهازيون موجودون ، إعلامنا حر…حر ولله الحمد وهي حرية لا حدود لها حتي أنه في سبيل ح