أتذكر عام 93 تحديدا في منطقة "أستسيوه ولد بابوا " المسمي بأستسيوا "الفوز" حاليا في تفرغ زينة كنا مجموعة من الصبية الطائشين في المنطقة خليط عجيب من مختلف الفئات العمرية والالوان قاسمعهم المشترك هو صناعة الفوضي في وضح النهار وفي غسق الليل .
رجل واحد مختل يسمونه " أشويدح " وعلي مابقي من صورته في مخيلتي الصغيرة حينها "فأنه صاحب هذه الصورة"} إستطاع بواسطة سوط يتأبطه أن يفرض نوعا من النظام والقانون في المنطقة .