علمنا في السبق الإخبارى من مصدر شديد الإطلاع أن شخصا مقربا من رئيس حزب الإتحاد من أجل الجمهورية الأستاذ : سيدى محمد ولد محم ,وفي فلكه يدور وعنه يناكف و لأنشطته يسوق في الإعلام وفي وسائل التواصل الإجتماعي تارة بإسمه وتارات بإسم مستعار .
تقدم إلى أسرة أهل محم بخطبة أبنتهم قصد التودد لول محم , في خطوة تعتبر أخر صيحات التزلف والإنبطاح والذوبان من شخص كان بالإمكان أن يكون غير ذلك " فما كان أبوك امرء سوء وما كانت أمك بغيا ".