قبل سنتين اجتاحت موجة من التجديف المواقع الالكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي وكثرت الأسئلة الاستنكارية حول الدين والفتنة الكبرى والقرآن والحديث وتناول البعض ثوابت الدين وأعمل البعض معوله في الدين نفسه وتوجت تلك الموجة بمقال من جزأين بعنوان "لكم دينكم... ولي إلحادي... والوطن للجميع" مصحوب بصورة لكاتبة المقال التي تسمي نفسها فاطمة منت القاسم، وهي صورة تبين أنها صورة معدلة على الفوتوشوب البرنامج المختص في تعديل الصور
لن تصدقوا من يكون هذا المتشرد الدي يظهر وسط الصورة !!! ,إنه البرفيسور العراقي وعالم الذره حميد خلف العكيلي والذي يحمل درجة الدكتوراه في الكيمياء الذرية هائم على وجهه في شوراع بغداد بفضل الحرية والديمقراطية التي جلبتها أمريكا ومساعديها للعراق ،
وفي الصورة طلبة عراقيين يلجؤون اليه عندما تستعصي عليهم بعض مسائل الكيمياء الذرية .
"سقوط مدو وفشل ذريع ونتيجة مخجلة وآمال تبددت وأحلام تبخرت وعام من الجد و الإجتهاد ضاع ومجهود آباء ضعاف أصبح في خبر كان
والخبر اليقين فاطمة منت الداه ضمن سرب الفاشلين في تجاوز عتبة الباكلوريا
أسباب ذالك مجهولة أحيانا تحدثني نفسي بأن تقصيري في التكثيف من المراجعة هو السبب وأحيانا أخرى تحدثني نفسي بأن السبب هو المصحح والأكيد أنني ضعت بين التفسيرين دون أن أتوصل إلى نتيجة محسومة تقودني إلى السبب الفعلي لهذه الإنتكاسة
ظهر نقيب المحامين الموريتانيين الأستاذ : الشيخ ولد حند عيشة ليلة صبيحتها يوم السابع والعشرين من رمضان وهو ممسك بسبحته مقلب على ربه ذكرا تسبيحا وتهليلا في روضة سيد الوجود صل الله عليه وسلم بمسجده بطيبة الطيبة , وبين بديه إفطار غاية في البساطة والتواضع .
تداول نشطاء على مواقع التواصل الإجتماعى صورة للسيد بن السيد سليمان ولد باب ولد الشيخ سيديا وهو يقدم أوراق اعتماده كأول سفير لبلادنا في الولايات المتحدة الأمريكية يقدمها للرئيس جون كندى .
يعتبر السيد سليمان ولد الشيخ سيديا من بناة الدولة الموريتانية الحديثة ولها قدم الكثير من الخدمات وعنها رد صولات عدة لأعداء كثر كانو يتربصون بها الدوائر .
ظهر السيسى بين جيشه فى سيناء خائفا مذعورا وسط حراسة مشددة من عصابات "بلاك ووتر" التى اسسها ضباط إسرائيليون وأمريكيون سابقون فى الولايات المتحدة والتى تضم آلاف القتلة المرتزقة من مجرمى العالم حيث يقدمون خدمات الأمن والحراسة لكثير من قادة العالم الذين يخشون من شعوبهم ولا يثقون فى حراسهم علاوة على مشاركتهم فى الحروب كما حدث فى أفغانستان والعراق والصومال وهايتى وأماكن أخرى عديدة فى أنحاء العالم و"بلاك ووتر " لمن لا يعرفهم عسكريون سابقون من جيوش عديدة و
أصبح من النادر اليوم أن تجد قطعة نقدية من فئة أوقية واحدة؛ أوتحصل على شيء يمكن أن تشتريه هذه القطعة المحبوبة.
لقد صكت في بداية السبعينات وطبعت وانطبعت على وجهيها بالعربية والفرنسية حكاية شعب تفاصيلها سارية المفعول إلى اليوم.
أحلم بتلك الحقبة التي تكون فيها واحد أوقية ذات قيمة كبيرة مثل واحد ايرو او واحد دولار.