أثارت فتوى " أجابة على سؤال " صادرة عن الفقيه أحمد ولد النيني حول المناداة بعد المغادرة جدلا فقهيا و نقاشا علميا في بعض الأوساط
و قال موقع " فجر الأمر " الذي نشر تسجيل كلام ولد النيني على قناته باليوتيب الفقيه الموريتاني المقيم في دولة الإمارات العربية المتحدة محمد غالي الغربوزي، هاجم الفقيه أحمد ولد النيني بعد فتوى أصدرها الأخير ردا على سؤال مسجل طرحته سيدة على الاستاذ ولد النيني تسأل فيه عن حكم النداء في الأثر( لعياط أور لثر)، و الطقوس التي يقوم بها البعض، من التصديق ببعض الأبيض، أو الرجوع عن ذاك السفر.
قال ولد النيني ردا على السؤال أن النداء في الأثر (ما يتواس) ، وهذه الأمور لا يجوز هتكها، وأن الأمور بيد الله.
إلا أن ولد الغربوزي اعتبر هذه الفتوى مضللة، وأن ولد النيني شخصية تحترمها الناس ويلزمها إصدار الفتوى بكل دقة، حتى لا يضل على يده الآخرون حسب الفقيه
وأشار ولد الغربوزي أن الأمر لا يتعدى أساطير وخرافات "البربر" والأمازيغ، وأن الأمر واضح والرسول صلى الله عليه وسلم وضحه، وأن الآيات الواردة في الموضوع أيضا واضحة .
مراسلون .