الفتيات يسطيرن على المراكز الخمسة الأولى وطنيا في مسابقة شهادة ختم الدروس الإعدادية "كنكور"
1 لالة يحي الشيخ محمد فال 193 نقطة
2 رقية يحفظ ميني 187.5 نقطة
3 فاطمة الشيخ إبراهيم الرباني 185.5 نقطة
4 أم الخير محمد 185 نقطة
5 خديجة عبدالله آبواه 185 نقطة .
استنجد رئيس لجنة الصفقات العمومية محمد آب ولد الجيلاني برئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني و بعدد من اعضاء الحكومة ذكرهم بالصفة على ما اعتبره ظلما اوقعه فيه نقيب المحامين الموريتانين الاستاذ ابراهيم ولد ابتي ،حيث تعهد الاخير لصالح آسكنا،على حسابه هو .
رئيس لجنة الصفقات العمومية ولد الجيلاني كتب على صفحته في الفيس بوك مايلي،:
في حدود الساعة الحادية عشرة من صباح اليوم الأربعاء 04/08/2021 ارسلت جارتنا حفيدها الطفل "الداه" ( 6سنوات) لشراء بعض الحاجيات من مكان قريب من منزلها بحي الفلوجة، وشاءت الأقدار ان تدهسه سيارة وينقل إلى مستشفى الصداقة..وعندما علم اهله بالأمر لحقوا به هناك ليجدوه في وضع الجثة الهامدة،في غيبوبة كاملة- ومازال على حاله حتى لحظة كتابة هذه السطور: مساء الأربعاء 30 :23h
مضت أعوام هي كألف سنة مما تعدون، وأسرة المعهد العالي للدراسات والبحوث الإسلامية تطالب بتسديد مستحقات وديون، وكلما عُين مدير وعد بصرف الديون، ولم يكن كوعد بلفور، بل كان كوعد عرقوب الذي هو أكذب الوعود.
وقف العلامة اگليگم ولد محمدُو ولد حبيب ولد لمرابط محمذن فال ولد متالي ، على ضريح شيخه سيبويه هذه البلاد العلامة يحظيه ولد عبد الودود(اباه)، فرأى الضريح منفردا وقد بني عليه عريش وخيم الصمت حوله ، وكان يعهد صاحب الضريح يوم كان حيا وقد أقام الطلبة حوله مائة عريش تضج بالتكرار وتصدح بالمذاكرة بين طلبة شتى ألف طلب العلم بينهم ، فقال إنشاء وارتجالا:
أقولُ لَدُنْ رأيتُ ضريحَ شيخي :: ولا تُبقِي صروفُ الدهرِ حَيّا
استحدثت بلدية مدينة روصو عاصمة ولاية اترارزة بالجنوب الموريتاني غرامة على كل داخل لسوق المدينة المركزي وهو لا يتقيد بشروط السلامة الصحية التي من ابجدياتها وضع الكمامة في الاماكن المزدحمة .
الخطوة تلقاها الساكنة المحلية بالترحاب،و القبول الحسن معتبربن انها من انجع وسائل الردع لمن لم تنفعهم عمليات التعبئة و التحسيس التي قيم بها،في طول المدينة و عرضها .
لما هاجر الأمير محمد فال ولد عمير مهاجرا إلى المغرب مع زعماء النهضة، نشط أهل المنتبذ القصي في الهجوم عليه وعلى ابن حرمة والنهضة.
وفي مجلس الشيخ عبد الله ولد الشيخ سيديا في بتلميت، هاجم أحد المصفقين الأمير ابن عمير فلم يعجب ذلك الشيخ عبد الله لكنه لكرم أخلاقه لم يقل شيئا للرجل وهو في مجلسه، لكنه في الآن ذاته لا يحب أن ينال من الأمير في مجلسه فأراد أن يبين خصلة من خصال ابن عمير الجمة وهي الوفاء فقال الشيخ عبد الله بن الشيخ سيديا: