في جريمة مروعة هزت الشارع السنغالي أقدم هذا الطبيب علي قتل أطفاله والانتحار بقطع وريده وترك رسالة طويلة
يلوم فيها زوجته السابقة وأهلها والمجتمع !!!
وقال إن زوجته "طيرتلوا الحياة" بيها "متن الراص"
الله العافية.
يقول قيس سعيد الاستاذ في القانون الدستوري
لماذا أردوغان دائماً يتحدث عن عام 2023؟
ولماذا أوروبا وخاصة المانيا في حالة قلق رهيب من عام 2023؟
كمال اتاتورك الذي أسس الجمهورية التركية الحديثة بعد إسقاطه للخلافة العثمانية، تنازل عن أملاك الإمبراطورية العثمانية فى ثلاث قارات في إتفاقية سميت بإسم معاهدة _لوزان عام 1923.. بحيث تنتهي هذه المعاهدة عام 2023 !!
نشرت المدير السابقة لديوان الوزير الاول فطمة منت الدحي التدوينة التالية تهاجم فيها مدبر منصة الترند لمجرد كونه نشر،تدوينة تساءل فيها عن عجبه من كونها تقول انها من مواليد 1995وانها حصلت على الباكلوريا وعمرها 12سنة اي عام 2007،
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسول الله
يقول الله تعالى: (ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَمَا لَكم من دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِيَاءَ ثُمَّ لَا تُنصَرُون).
وثبت عن النبى صلى الله عليه وسلم أنه قال:
(من ظلم قيد شبر من الأرض طوقه من سبع أرضين).
أعلن المدعي العام في محكمة باماكو في بيان اليوم الجمعة، فتح تحقيق ضد قاسم غويتا بشبهة “تنفيذ أعمال ضمن عصابة إجرامية ومحاولة تنفيذ هجوم والتآمر ضد الحكومة”.
وجاء في بيان المدعي العام، أن التحقيق يستهدف خمسة أشخاص آخرين، من بينهم ضابط صفّ ومفوض شرطة، وأستاذ، ولم يذكر البيان مكان الأشخاص، إلا أن أحد القضاة المطلعين على القضية، قال في تصريح لوكالة فرانس برس، إن المعنيين تم توقيفهم للاشتباه في تخطيطهم لمحاولة انقلاب.
علي هامش التشاور القائم منذ أيام كثر القيل والقال وتجاوز الحدود حول إشكالية اللغة العربية ومحاولة النيل من ترسيمها
ووضعها في درجة ومستوي اللهجات الوطنية.
بل ذهب البعض ممن تعود علي الإساءة للآخرين والنيل من أعراضهم في سياق هذا التشاور سعيا منه في خلق تشويش ووضع عراقيل واهية في بداية المشوار واصفا إياها بأنها لغة أجنبية.
كأنه نسي اوتناسي بأننا بلد المليون شاعر عربيا تأريخيا وحاضرا قبيل وبعيد اي حوار أو تشاور.
"حسبنا الله ونعم الوكيل
فاجأتني تلقائية تعليق وتوضيح أخي وصديقي المحترم، دفالي ولد الشين، المتمثل في استنتاجات ملفقة من ألفها إلي يائها، وتحتوي علي معلومات كاذبه لا أساس لها من الصحه مما جعلني أتساءل عما الذي افقد القيادي البعثي الشهير توازنه بهذه الدرجة،
كنت أظن أن الأولي به السكوت
وابشره أني كتمت اشياء ذا ت خطورة بالغه عن قصد، واليطمئن، فما يخاف منه سيبقي مكتوما لدي ما حييت."