هذا الشخص اسمه سعيد الوزان يمارس الكتابة بمؤخرته فى صحيفة هسبرس المغربية الاستخباراتية المخزنية
ليس له حظ من اسمه على الإطلاق فلوكان سعيدا لما تلفظ باسم اكبر منه واصلا وفرعا هو الجمهورية الاسلامية الموريتانية
ولوكان يزن كلامه لماهاجم موريتانيا وما أظنه إلا شقيا غير متوازن على الإطلاق
ليعلم هذا النكرة أن موريتانيا أكبر منه وليسأل أسياده عن معنى أن تكون موريتانيا أكبر منه

تداول نشطاء موريتانيون على مواقع التواصل الإجتماعي صورة للرئيس الموريتاني  : محمد ولد عبد العزيز وهو يرتدى بذلة المحامى التى أهداه إياها نقيب سلك المحاميين الموريتانيين الأستاذ: الشيخ ولد حندى بمناسبة افتتاح السنة القضائية 2016 يوم الإثنين الماضى الموافق 15 ابريل .

الصورة وبحسب المصدر تم ألتقاطها للرئيس وهو مع مكتب الهيئة الوطنية للمحامين في مكتب المدعى العام لدى محكمة الإستئناف بمحكمة انواكشوط الغربية .

روى الإمام ابن الجوزي أنه أثناء الحج في زمانه؛ وبينما الحجيج يطوفون بالكعبة ويغرفون الماء من بئر زمزم إذ قام أعرابي فحسر عن ثوبه، ثم بال في البئر والناس ينظرون، فما كان من الحُجاج إلا أن انهالوا عليه بالضرب حتى كاد يموت، وخلّصه الحرس منهم، وجاؤوا به إلى والي مكة، فقال له: قبّحك الله، لِمَ فعلت هذا؟ قال الأعرابي: حتى يعرفني الناس، يقولون: هذا فلان الذي بال في بئر زمزم!!

لقد كفرت مكفولة منت ابراهيم كفرا مخرجا من الملة بقولها إن كلام النبي صلى الله عليه وسلم ليس ملزما لأحد .

وازدادت كفرا الي كفرها حين قالت أيضا أنه ليس من الوحى ولا من الدين فضلا عن كونه غير معصوم حيث إنه يخطئ ويصيب .

نقلا عن صفحة المدون الملتزم : دمبره السمان .

طلب محامى الدفاع عن كاتب المقال المسيء للرسول صلى الله عليه محمد ولد أمين من قضاة المحكمة منع المدافعين عن النبي صلى الله عليه وسلم من المرافعة بحجة أن الأمر لا يعنيهم. 

و وفقا لمصادر خاصة تحدثت لصحراء ميديا جاء طلب ولد أمين خلال نقاش مع قضاة المحكمة قبل بدء جلسة استئناف الحكم بالإعدام على على كاتب المقال المسيء محمد الشيخ ولد امخيطير بمحكمة ولاية داخلت نواذيبو شمالي موريتانيا. 

لا أحد يضرب أخماسا بأسداس اليوم ويعيش حالة اضطراب في التفكير أكثر من الرئيس محمد ولد عبد العزيز والفريق السياسي والأمني المحيط به، فقد تعددت الخيوط والخيارات السياسية وكان من أهمها 

تداول نشطاء على موقع التواصل الإجتماعي صورة يظهر فيها وزيرين في حكومة  الوزير الأول الموريتاني المهندس يحي ولد حدمين  وهما في وضعية وصفها كبار المدونين على تلك المواقع الإجتماعيه بأنها تخدش الحياء و الذائقة العامة , حيث يظهر في الصورة :

ـ وزير الشؤون الإسلامية و التعليم الأصلي ـ الجهة الوصية على الشؤون الدينيه في موريتانيا الفقيه : أحمد ولد أهل داوود . .......   ـ و وزيرة التجارة و السياحة الناه منت حمدى ولد مكناس .

كانت أول خطوة اقدم على المدير العام الجديد للشركة الوطنية للصناصة و المعادن " سنيم "  هو  بإلغاء كل الترقيات والمكافآت التي اتخذها المدير السابق محمد عبد الله ولد لوداعه بعد مغادرته الشركة الموريتانية للصناعة و المناجم “سنيم” إلى وزارة المياه.

خلال الأيام القليلة الماضية تم تعيين وزير الزراعة السابق على رأس الشركة الوطنية للصناعة والمناجم (سنيم) وهنا تساءل عديد المتابعين عن مدى قدرة الرجل على التعامل مع عملاق الشمال ، ذي الأهمية البالغة ، والمكانة الرائدة في الاقتصاد الوطني ، بل إن البعض أعاد الذاكرة إلى سنوات الزراعة بما في ذلك من عثرات وإخفاقات ، كانت عنوان المرحلة ، كما يصفها المحللون، و رغم الاستثمارات الكبيرة التي رصدتها الدولة الموريتانية للنهوض بالقطاع الزراعي ودعم المزارعين ، وكا

صرح وزير العدل الموريتاني الأستاذ : ابراهيم أمام  الصحافة الوطنية و الدولية  يوم الخميس الماضي الموافق : 14 / 04 / 2016  أثناء المؤتمر الصحفي الأسبوعي للتعليق على اجتماع مجلس الوزراء , أن واقع السحون في تحسن مضطرد , متحدثا بالخصوص عن السجن المركزي بانواكشوط كمثال .

تصريحات الوزير اثارت سخط و غضب نزلاء نفس السجن وهو يشاهدون الوزير يضلل الرأي العام الوطنى معطيا إحصائيات عنترية هي من وحي خياله المتعب اصلا .