تفاجئ الكثيرون من إسناد حقيبة وزارية بحجم وزارة التنمية الريفية لشخص سبق له أن أقيل من منصب مدير شركة السكر على إثر فضيحة ازكمت الانوف يومها , لكن ثقة الناس في فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني جعلتهم يغضون الطرف عن كل ذلك عل وعسى أن يكون الرجل فهم الدرس الماضي غير المشرف و استفاد عظة وعبرة و لكن الايام ابانت أن الطبع أغلب و أملك .