
تتكثف الحملات الإعلامية من هنا وهناك بغية إحداث ثغرة في جدار الموقف الموريتاني من قضية الصحراء، حيث طالعت في موقع موريتاني نقلته وسائل إعلام مغربية إمكانية سحب موريتانيا لاعترافها بالجمهورية العربية الصحراوية على ضوء المعطيات المستجدة لهذا النزاع.
كما استمعت في الجانب الآخر إلى موريتانيين يكثفون هجومهم ضد ملك المغرب ويعتبرون زيارته المرتقبة لموريتانيا أمرًا غير مرحب به وخطرا على البلد ومستقبله ونموه الإقتصادي.