نشر الشاب محمد على ولد عبدالعزيز المقرب اجتماعيا من الرئيس السابق " عزيز " ما قال انها آثار لتعذيب تعرض على يد عناصر تابعة لإدارة أمن الدولة " DSE" وذلك بعد مرور 48 ساعة بعد إطلاق سراحه من طرف الشرطة وهو الشيئ الذي أثار الريبة والشكوك حول حقيقة ما أدعاه هو دون غيره ممن اعتقل معه .
الصحفي الموريتاني المقيم بالإمارات العربية المتحدة العميد عبدالله ولد اتشاغ المختار اوضح تفاصيل جديدة لحقيقة ما تعرض له الشاب بامبي ولد عبدالعزيز حيث كتب :