طوبى ...المدينة المحروسة على غرار أخواتها في الشرق فى النجف الأشرف ومشهد ـ هذه المدن المتميزة بروحانيتها وحضارتها ومدنيتها في آن معاـ مد ينة مهيبة تشهد عظمة الملك الروحي وسلطة عباد الله الصالحين.

أعلنت شركة كوسموس النفطية عن الانتهاء من حفر البئر الاستكشافي Hippocampe-1 الواقع فى المقطع C8 فى المياه الموريتانية دون العثور على أية مؤشرات لوجود مخزون من النفط أو الغاز. في حين كانت تستهدف حملة التنقيب إثبات وحود احتياطي فى حدود 2 مليار برميل من النفط فى الطبقات السلفية من البئر.

وكان البئر Hippocampe-1 قد تم حفره لعمق 5500 متر ولَم يتم العثور الا على المياه فى الخزان المستهدف بالحفر وتجرى عمليات إغلاق البئر بعد فشل الحفر.

أثارت تدوينة للناشطة في الأغلبية الداعمة للرئيس ولد عبد العزيز و المقربة اجتماعيا منه السيد /  افاتو بنت لمعيبس  كشفت فيها  فضيحة قالت إنها لا تقل عن فضيحة بيع الأدوية المزورة، تتمثل في سرقة الكتب المدرسية من أكشاك المعهد التربوي الوطني، وبيعها في السوق السوداء للمواطنين بأسعار خيالية.

 وجاء في تدوينة لمنت لمعيبس على صفحتها في الفيسبوك ما يلي :

" مفارقة عجيبة لا تقل وقاحة عن بيع الأدوية المزورة"

تمكنت مفوضية الشرطة بتيارت2 بولاية انواكشوط الشمالية من القبض على عصابة تتكون من 17شابا من ابناء أسر ميسورة بتهم السكر واستعمال المخدرات والسرقة ،وحسب معلومات شبكة المراقب فإن الموقوفين تم عرضهم بداية الاسبوع الجاري على وكيل الجمهورية بمحكمة انواكشوط الشمالية قبل أن يرسل اربعة منهم الى مفوضية القصر لعدم بلوغهم سن الرشد في حين تم التحقيق مع البقية طبقا للمسطرة القضائية العادية .

يتفقُ أهل العلم على أن الواقع مما يحسن بالمفتي معرفته، ومن الواقع الذي يتعين على المتصدين للفتوى معرفته في زمن الدولة المدنية، القوانينُ التي تنظم أوجه الحياة المختلفة، وبها فصل القضاء عند نشوء الخصومات، وهي في بلادنا، تقنينٌ للفقه الإسلامي، على وجه الإلزام بالمُقَنِّن منه دون غيره، إلا ماكان مصدرا تشريعيا احتياطيا..

كشفت الحلقة الأخيرة من تحقيقات وكالة الأخبار عن مظاهر من الفساد عرفته شركة سونمكس في السنوات الأخيرة أدت إلى إفلاسها وجعلتها على حافة من الكساد و الإفلاس تام , عن قائمة باسماء من كانو هم السبب المباشر لتلك الفضيحة النكراء وهاكم اسماءهم ترتيبا :

 ــ مجموعة الآمر و المنفذ الأول :

إذا كان استدعاء مدير الشركة الوطنية لصيانة الطرق، ومديرين سابقين للشركة الوطنية للإيراد والتصدير، من قبل الشرطة ناجما عن شبه فساد، فالأمر مبشر ويستحق التنويه.
فلقد تحدث الإعلام كثيرا عن أشياء كثيرة يندى لها الجبين؛ آن للقضاء أن يتحرك بعدها.
سلسلة التحقيقات اللاسعة اللاذعة في هاوية سونمكس التي نشرها موقع الأخبار إينفو والتي سيكون آخرها -حسب الموقع- اليوم الأربعاء فاتح نفمبر 2017 سنّة حسنة لصحافتنا وبلدنا وتنميته.

من المفترض أن "منت امّـنـْـهَ" ولدت في العشرية الأخيرة من القرن التاسع عشر. ففي سبعينات القرن العشرين، كانت تبدو وكأنها في عقدها الثامن. 
تعتبر بنت امّـنـْـهَ "الفتاة" المدللة لحاكم دائرة المذرذره السيد شاربونيي (المعروف محليا بـ"صَرْبَنـْـيَه"). كانت "زوجة كومانده" التي لا يُعصى لها أمر. لقد شـُـغف بها أيما شغف فكان الحرس يسهرون على خدمتها في أي وقت موفرين لها كل ما تريده، مهما كان. 

وكيل الجمهورية ـ طبقا للقانون ـ ينفذ الجانب الداخل في اختصاصه (النوعي ـ المكاني) من السياسة الجنائية التي يرسمها وزير العدل، وينفذ تعليماته الواردة عبر المدعي العام، ويطبق منظومة القانون الجنائي في حدود اختصاصه، يلزم القانون وكيل الجمهورية بأن يبلغ فورا المدعي العام (الذي يلزمه القانون بدوره بإبلاغ وزير العدل) بكل إجراء يتخذه في إطار الدعوى العمومية، ووكيل الجمهورية ملزم بأن يقدم طلبات النيابة العامة المكتوبة، ومع ذلك يمكنه تقديم ملاحظات شفهية حرة

ﺗﺰﻭﺟﺘﻪ ﻭﺛﻘﺖ ﺑﻪ، ﺃﻧﺠﺒﺖ ﺃﻭﻻﺩﻩ ،ﺻﺎﻧﺖ ﻋﺮﺿﻪ ،ﺿﺤَﺖ ﺑﻮﻗﺘﻬـﺎ ..ﻭﺻﺤﺘﻬﺎ .. ﻭﻋﺎﺋﻠﺘﻬﺎ ﻭﺣُﻀﻦ ﺃﺑﻴﻬﺎ ، ﻟﺘﺴﻜُﻦ ﺣُﻀﻨﻪ.
ﻳﻮﻣﺎً ﺑﻌﺪ ﻳﻮﻡ ﺗﻼشي ﺣُﺒﻪ ﻟﻬﺎ،ﻣﺎ ﻋﺎﺩ ﻳﺮﺍﻫﺎ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻤﻨﺎﻫﺎ، بدت ﻋﻴﻨﺎﻩ ﺗﻨﻈﺮ ﻟﺒﻌﻴﺪ ،ﻭﻗﻠﺒﻪ ﻳﺒﺘﻌﺪ أكثر ﻭﺍﻟﺸﻴـﻄﺎﻥ ﻳﻮﺳﻮﺱ ﻟﻪ: ﻫﻨﺎﻟﻚَ ﺍﻷﺟﻤﻞ وﺍﻷصغر .. الشرع احلّ ﺛﻼﺛﺔ ﻏﻴﺮﻫﺎ.