لا يغيب على أي متتبع او مهتم بالسياسة ضرورة معاودة النظر في مفهومنا للممارسة السياسية، حتى تتحول هذه الممارسة إلى رافعة وطنية حقيقية ، بدل أن تكون هي أحد المصادر الأساسية لإدامة التوتر الاجتماعي والسياسي تلك الضرورة هي من قادتنا للالتفاف خلف لوائح حزب الاتحاد من اجل الجمهورية على مستوى مقاطعة بوتلميت و على رأسهم الأستاذ اسحاق ولد احمد مسكة.