
لوح وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية أنور قرقاش بتعليق عضوية قطر في مجلس التعاون الخليجي، دون أن يقول ذلك صراحة، إذا لم تقبل قطر مطالب دول عربية قطعت علاقاتها معها.
وقال قرقاش ملمحا: "البديل ليس التصعيد ولكن افتراق الدروب".
وتابع: "البديل في حال عدم تعاطي قطر مع المطالب التي قدمها الوسيط الكويتي لن يكون التصعيد وإنما الفراق؛ لأنه من الصعب للغاية بالنسبة لنا أن نحافظ على تجمعنا".