لم تتوقف الخروقات للهدنة في سوريا بعد يومين من إطلاقها برعاية تركية روسية، غير أن رعاة الهدنة يصرون على ضرورة استمرارها رغم ما يجري على الأرض من خروقات.
وقالت جماعات من المعارضة السورية المسلحة إنها ستعتبر اتفاق وقف إطلاق النار "لاغيا" إذا واصلت قوات الحكومة وحلفاؤها انتهاكه.
وقال بيان وقعته جماعات للمعارضة: "نؤكد أن استمرار النظام في خروقاته وقصفه ومحاولات اقتحامه للمناطق تحت سيطرة الفصائل الثورية يجعل الاتفاق لاغيا".