وضعت تل أبيب حدا للغموض الذي اكتنف الموقف الروسي من الغارات الإسرائيلية على سوريا، بعد استدعاء الخارجية الروسية للسفير الإسرائيلي في موسكو.
وبخلاف مزاعم بعض المتحدثين باسم النظام، ومن ضمنهم ممثله في الأمم المتحدة بشار الجعفري، فقد تبين أن موسكو لم تمارس أي ضغط على إسرائيل لوقف هجماتها في عمق سوريا.