أثارت الصور التي ظهرت ببيان المتحدث العسكري للجيش المصري العقيد "تامر الرفاعي" وقيل إنها تعود لمن أسماهم "إرهابيين تم تصفيتهم"، العديد من ردود الفعل والغضب بعدما تبين أنهم "معتقلون ومختفون قسريا" وفق ما أعلنه ذووهم.
وفتح بيان الجيش الباب واسعا حول ملف المعتقلين والمختفين والمختطفين على يد الأجهزة الأمينة، وما يمكن أن يعقبه اختفاؤهم من تصفيات مستقبلية للإيهام والتأشير على قدرات الجيش والشرطة في تعقب المسلحين.