تداول نشطاء على مواقع التواصل الإجتماعي صورة فيها يظهر اعلام من الزمن الجميل هم :

ـ العالم العلامة والحبر الفهامة شيخ الشيوخ وخاتمة ذوى الرسوخ لمرابط محمد سالم ولد عدود ـ رحمه الله تعالى .

ـ الشاعر الرمز النائب الفاضل : أحمدو ولد عبد القادر . 

ـ الأستاذ الدكتورمتنبى موريتانيا : ناجى محمد لمام .

الصورة ملتقطة في قصر المؤتمرات عام 2006 في حفل لتقسيم جائزة شنقيط لنفس العام , يجمع الثلاثة خصال الخير وطيب الأرومة .

تداول نشطاء موريتانيون  على مواقع التواصل الإجتماعى صورة للرئيسين السابقين العسكرين المنقلبين على بعضهما وهما (هيدال ومعاوية ) وهما في عناق حميم في الظاهر أما الباطن فلايعلم كنهه إلا عالم السر والنجوى , هذا ومن المعلوم أن كلا الرجلين انقلب على رفيق درب له فكان جزاؤه من جنس عمله فعليه انقلب .

دكتورة مسلمة محجبة سألها الصحافيون مستغربين أن لباسها لا يعكس مدى علمها ظناً منهم أن الحجاب رمز تخلف و رجعية.

فأجابتهم بكل بساطة وذكاء قائلة :

أتذكر عام 93 تحديدا في منطقة "أستسيوه ولد بابوا " المسمي بأستسيوا "الفوز" حاليا في تفرغ زينة كنا مجموعة من الصبية الطائشين في المنطقة خليط عجيب من مختلف الفئات العمرية والالوان قاسمعهم المشترك هو صناعة الفوضي في وضح النهار وفي غسق الليل .
رجل واحد مختل يسمونه " أشويدح " وعلي مابقي من صورته في مخيلتي الصغيرة حينها "فأنه صاحب هذه الصورة"} إستطاع بواسطة سوط يتأبطه أن يفرض نوعا من النظام والقانون في المنطقة .

في سنة 2004 وغير بعيد من منزل محمد بوعماتو وعند كرفور"بانَ أبلانه" بالضبط، اتخذ شرطي طمّاع منطقة نفوذ دائمة، كان يتقدم بالطلبات والتوسل إلى صاحب كل سيارة فارهة أو عتيقة، وكان يبحث دائما عن فرصة للقاء محمد ولد بوعماتو. وذات ليلة من ليال عيد الفطر ابتسم الحظ – نصف ابتسامة – حينما أبصر الشرطي محمد بوعماتو وهو يركن سيارته أمام منزله في ساعة متأخرة، ويجلس بجانبه رجل طويل القامة عريض الهامة والمنكبين،و ذراعين عملاقين ويحيط رأسه بعمامة كبيرة.

تداول نشطاء على مواقع التواصل الإجتماعى صورة للرئيس المؤسس الأستاذ: المختار ولد داداه رحمه الله مع الرئيس الهندي ورئيسة الوزراء أندري غاندي في زيارته للهند مبعوثا من طرف منظمة اﻹمم المتحدة لحل اﻹزمة الهندية البكستانية أيام كانت ديبلوماسيتنا ترفع الذكر وتبنى المجد يقودها رجال همهم بناء البلد  والسعي لصالحه .

في اتصال هاتفي من السبق الإخبارى مع الناشطة الحقوقية مكفولة منت ابراهيم أستفسرناها فيه عن صحة خبر تداوله بعد المواقع عن تعرضها لوعكة صحية على اثرها دخلت المستشفى , فنفت  الخبر جملة وتفصيلا وصرحت أنها بصحة جيدة وأنها لم تتدخل المستشفى نهائيا .

مؤكدا أن الخبر مجرد شائعة يقف ورائها مناوؤون لها أعماهم الحقد عليها فلجو إلى أساليب ركيكة ـ حسب تعبيرها ـ من قبيل الإشاعات والأراجيف .

نصائح صحية بعد العيد :

إياك أن تتنطر إلى اللحوم الحمراء بالعين الحمراء .

وإياك أن تجعل من اللحوم البيضاء عين بيضاء .

وإياك من أكل صلاة عقب كل صلاة .

قبل سنتين اجتاحت موجة من التجديف المواقع الالكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي وكثرت الأسئلة الاستنكارية حول الدين والفتنة الكبرى والقرآن والحديث وتناول البعض ثوابت الدين وأعمل البعض معوله في الدين نفسه وتوجت تلك الموجة بمقال من جزأين بعنوان "لكم دينكم... ولي إلحادي... والوطن للجميع" مصحوب بصورة لكاتبة المقال التي تسمي نفسها فاطمة منت القاسم، وهي صورة تبين أنها صورة معدلة على الفوتوشوب البرنامج المختص في تعديل الصور

لن تصدقوا من يكون هذا المتشرد الدي يظهر وسط الصورة !!! ,إنه البرفيسور العراقي وعالم الذره حميد خلف العكيلي والذي يحمل درجة الدكتوراه في الكيمياء الذرية هائم على وجهه في شوراع بغداد بفضل الحرية والديمقراطية التي جلبتها أمريكا ومساعديها للعراق ،
وفي الصورة طلبة عراقيين يلجؤون اليه عندما تستعصي عليهم بعض مسائل الكيمياء الذرية .