
كانت أول مرة ألقى فيها الشيخ محمد لحسن ولد الددو مد الله في عمره سنة 2003 في موسم الحج وكان يخطب في حجاج موريتانيا بمنى. وقد "شَعْرَنَ جلدي"،
لما روى حديثا معنعنا ومتصل السند من جده محمد علي ولد عدود إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان ذلك قبيل صلاة المغرب. أحرم الناس وكان من جميل الصدف أن الشيخ صلى عن يميني في الصف.