كشفت مصادر مقربة من ساكن القصر الرمادية أن الرئيس الموريتانية محمد ولد عبد العزيز أسر إلى مقربين منه عزمه على حل البرلمان الموريتاني بعد تمريره للتعديلات الدستورية التى أقر تعديلها زوال اليوم باغلبية مطلقة 121 من اصل 141 .
المصدر ذكر أن الرئيس عاقد العزم على حل البرلمان الذي وصفه في وقت سابق بالفاسد و الباهت , مقابل استدعاء هيئة الناخبين من جديد لإنتخابات بلدية و تشريعية سابقة لأوانها كنوع من إتاحة الفرصة للمعارضة المقاطعة من أجل الحصول على تمثيل في البرلمان و البلديات من أجل التخفيف من الإحتقان السياسي الحاصل جراء عدم مشاركة الأخيرة في انتخابات 2013 .