لِيَكُن فِي عِلم زملاءِ المِهنةِ مِمن هُم فِي فِئتِي العُمرِية ِأن الترشحَ لنقيبِ الصِحفيين الموريتانيين ليسَ كتجاربِهم السابقةِ في رئاسةِ الفُصولِ الدراسيةِ المتمثلةِ في تَسجيلِ الغيابِ و تَطليسِ السبورة و إحضارِ الطباشير و الإبلاغِ عن المُشوشين و لا حتى في تَربُعِهم على عَرش النقاباتِ الطلابيةِ الجامعيةِ و إن كانت الأخيرة تشترك معها في التسمية و في الأسلوب أحيانا.