أرسل لي احدهم مساء اليوم سفسطة جديدة من سفسطاطات المستشار الكنتي، سفسطة جديدة موافقة لما سلف من مواقفه وكتاباته، التي تتخذ من الشيخ محمد الحسن ولد الددو منصة للشتائم كلما انتصف الشهر وقلت الدراهم، واحتاجت الأسرة إلى شيئ عاجل من فلنتاين "سلكوي"
هذه المرة، حاول الكنتي أن يكون مشعورا، لكن القدر أشعره ليكون بدنة من البدن اللاتي تنحرها أطماعها، وتجري ماء الكرامة من عروقها على مذبح الطمع والجوق وبيع اللسان مقابل وجبة، مقابل رصيد....