قضي يعقوب ولد عبداللطيف جل حياته في انيفرار متفرغا للعبادة و التدريس ..
كان يحب ان ينفع الناس بماله و علمه و دعائه احب الناس يعقوب لان القلوب جبلت علي حب من يحسن اليها و لعل الله وضع احبه فوضع له القبول بين عباده ..
كان يعقوب بشوشا لا يلقي احدا الا بش في وجه
في يوم صائف من ايام انيفرار العادية صلي يعقوب الضحي و اخذ فراشه الذي يضعه غرب الدار لينام عليه ليعوض بعضا من نومه في الليل الذي يخصصه لقيام الليل .