عاب عدد من كبار المدونين على موقع التواصل الإجتماعي " الفيس بوك " على موظفة في رئاسة الجمهورية تحمل صفة " مُلحقة بديوان مدير ديوان رئيس الجمهورية " تدعى / آسية عبدالرحمن تنحدر من المحيط الضيِّقْ لزوجة رئيس الجمهورية تكيبر منت النور وهي من جرّتها للقصر من مهجرها بمدينة دبي , الموظفة المذكورة سقطت في وحل التوافه و سفاسف الأمور التى كان بالإمكانها أن تنشغل بغيره , بحيث يكن أكثر نفعا وجدوائية من نقل خصوصيات الناس إلى العلن , الموظفة المذكورة نسيت أو تناست أن للبيوت أسرارا يحرُمُ البوح بها , وأن اسرارها هي نفسها وماتعرضت له على يد زوجها السابق في الغربة ـ كله مُتاح وبالإمكان نشره للعلن ـ لولا أن للبيوت اسرار ( ولكلام ما ينقال كامل) .
أحد المدونين علق على تدوينة الموظفة المذكورة بقوله : ذي مستشارة ولل قوادة ؟ فايق: لغبه .
وآخر علق بقوله : الملحقة الإعلامية بالرئاسة السيدة آسية عبد الرحمن تشرف على إتصال بين السيدة مينتاها والحبيب المفقود ناجي بلال عموما يبدو أن مهام الرئاسة ولجنتها الإعلامية جزاهم الله خيرا رعاية المشاعر والتغني مع شرين مشاعر وهذا جميل لو يكتمل الأمر ويشرف الرئيس على زواجهما ويردد مع شرين مشاعر.
آخر علق بـــ : سؤال للمكلفة بمهمة في رئاسة الجمهورية التي نجحت في ربط الاتصال بين السيدة و " الصيد " الذي تبحث عنه : هل تمت المهمة بتوجيهات نيرة من فخامته ، رئيس الفقراء ، رئيس الاتحاد الأفريقي ، رئيس العمل الإسلامي .... رئيس الحب ؟
مجرد سؤال؟.