يستغرب الكثيرون الطريقة الوقحة و الفجة التي يصر قطاع الدرك الوطني التعامل بها مع ساكنة قرية تفير يت حيث اعتاد الدرك منذ فترة تعمد إذلالهم و التنكيل بهم دون وجه حق وفي حد سافر صارخ للقانون الذي يجرم التعذيب ويعتبره جرما لايتقادم .
أحد ابناء القرية وثق ماتعرض له هو و بقية اهلها من تعذيب بشع على يد كتيبة من الدرك يفوق الوصف.
الصحفي و المدون كتب مايلي :