
سجل التاريخ لمجموعة من اعضاء الجمعية الوطنية موقفا موفقا ومشرفا في لحظة تاريخية حرجة وفي ظل نظام غاشم ظالم كونهم جميعهم رفضو فكرة مقترح تقدمت به مجموعة من زملاءهم فيما بات يعرف بمجموعة ال 103نائب يقصد من وراءه اللعب بالمواد المحصنة في الدستور و المانعة من فتح باب المأموريتات.
و هذه قائمة باسماء النواب الذين وقفوا امام تغيير الدستور من أجل مأمورية ثالثة: