تم التداول على نطاق واسع لأديو يتضمن رسالة بعث بها الناشط السياسي المعروف صاحب مبادرة " مليون توقيع لبقاء عزيز " السيد أحمدو ولد إياهى ارسلها إلى ساكنة قرية تفيريت اوضح من خلالها أنه اجرى اتصالا هاتفيا مع الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني اوضح له فيه ملابسات مشكل " مكب النفابات بتفيريت " .
الناشط السياسي المعروف صاحب مبادرة " مليون توقيع لبقاء عزيز " السيد أحمدو ولد إياهى بين في ذلك الاديو أن رئيس الجمهورية نفى علمه بكون وزير الداخلية سبق و أن ألتزم لهم بغلق المكب وفي المقابل بين الناشط السياسي المعروف صاحب مبادرة " مليون توقيع لبقاء عزيز " السيد أحمدو ولد إياهى أنه كان من بين من ألتقاهم الوزير محمد سالم ولد مرزوك وأنه صرحهم أن الحكومة قررت غلق المكب بشكل نهائي .
مراقبون للشأن المحلي اعتبروا ماجاء في الأديو المتادول للناشط السياسي المعروف صاحب مبادرة " مليون توقيع لبقاء عزيز " السيد أحمدو ولد إياهى هو اتهام صريح للوزير محمد سالم ولد مرزوك بالكذب و محاولة تضليل ساكنة تفيريت و ممثليهم الذي هو من بينهم .