معالي الوزير يحي ولد احمد الوقف صراحة تفاجئني تصرفاتك  بطريقة سيئة  للأسف .

قال الأمين العام لاتحاد علماء المسلمين د. علي القره داغي، إن رئيس الاتحاد أحمد الريسوني سيعتذر للشعبين الموريتاني والجزائري عن تصريحاته الأخيرة، ولن يترشح لرئاسة الاتحاد في المرة القادمة.

وأضاف في مداخلة له بثتها قناة الجزائر الدولية مساء أمس، أنه دعا لاجتماع لرئاسة الاتحاد وأمانته العامة، وتقرر بعد ذلك أن يصدر الريسوني بيانا أو تصريحا يعتذر للجزائر وموريتانيا عن كل مافهم أنه إساءة للدولتين.

مواقفنا دوما تكون نابعة من إرادتنا الحرة ومصالحنا وتقديراتنا، دون أية إملاءات من أي كان.
ولا يوجد ماهو "أوضح" من موقف الحياد الإيجابي الذي تتبناه موريتانيا من النزاع على الصحراء الغربية باعتبارها منطقة متنازعا عليها بين المغاربة والصحراويين باعترافهما وقبولهما بتدويل هذا النزاع.

لقد تأسست مدينة شنقيط القديمة سنة 160للهجرة ، الموافق ل:772م
بينما تأسست فاس المغربية سنة 172للهجرة ، الموافق ل 789م
ومراكش تأسست سنة 454 للهجرة  الموافق ل1062م
ومدينة مكناس تأسست في القرن الثامن الهجري

في مطلع سنة 1955 أعلنت الإدارة الاستعمارية عن عزمها تنظيم مسابقة لاكتتاب معلمين للغة العربية في المدارس النظامية الفرنسية المنتشرة في بلاد شنقيط في مدينة سان لويس (اندر ) عاصمة المستعمرة بعد أن كادتْ تلك الوظيفة تكون حكراً على بعض الجزائريين المستجلبينَ من " خارج الحدود " , و لم ينتظر القوم كثيرًا حتى أعلن الحاكم الفرنسي عن وصول عدد الجريدة الرسمية  المتضمن النتائج النهائية للمسابقة و ذلك على النحو التالي :

الجمهورية الإسلامية الموريتانية                                                            شرف – إخاء – عدل
وزارة الداخلية واللامركزية
المديرية العامة للأمن الوطني
                                                                                        نواكشوط بتاريخ: 17/08/2022

اصدرت هيئة العلماء الموريتانيين قبل قليل من الآن بيانا شديد اللهجة ردت فيه على تصريحات المدعو الريسوني .

البيان الذي تم تداوله على نطاق واسع ممهور بختم رئيس الهيئة العلامة الورع الشيخ ولد صالح ، وفيه كشفت الهيئة إدانتها الشديد لتلك التصريحات غير المسؤولة وغير الودية الذي صدرت من المدعو الريسوني تجاه بلادنا خلال لقاء تلفزي بث زوال أمس الإثنين .

هيئة العلماء الموريتانيين اصدرت البيان التالي حسب ما جاء من المصدر:

ما ورد على لسان الريسوني أمر لا يستحق الرد في مضامينه لكون الرجل لايمثل وزنا رسميا أو اعتباريا مهما في المغرب، ولأن وجود موريتانيا يشكل حقيقة تاريخية امتدت على هذا الفضاء مابين الأندلس شمالا وبلاد السودان جنوبا، تشهد بذلك أعمال المؤرخين وشواهد الآثار التي لا تزال قائمة في المغرب وإسبانيا، كما هي حقيقة قائمة اليوم على الأرض بحكم الشرعية الدولية وجهود أبنائها وتضحياتهم، ولا نستجدي في ذلك اعترافا من أي كان، والخطأ التاريخي الحقيقي هو وجود رجل بعقل صغي

وجه معالي وزير الصحة السيد المختار ولد داهي تعميما إلى مديري المستشفيات العمومية بشأن التقيد بضمانات توفير وتخزين وجودة الأدوية بالصيدليات الاستشفائية، وذلك ضمانا لتوفير الأدوية الأساسية ذات الجودة المؤكدة بكافة المستشفيات على المستوى الوطني.

وفي هذا الإطار طلب معالي الوزير من مديري المستشفيات العمومية التأكد من احترام الإجراءات القانونية والتنظيمية ذات الصلة، وعلى وجه الخصوص:

1.     وجود صيدلاني على الأقل لكل منشأة استشفائية؛

إن لم يقبل الإسلاميون بالشيخ الددو مرشدا عاما إليه يرجع أمر السياسة و الإصلاح الاجتماعي ، فعليه أن يأخذ منهم مسافة و أن يزيل الحواجز التى تحول بينه و عامة الناس ... لا يملك الإسلاميون مرجعية دينية مقبولة كقبول الشيخ الددو و لا يملكون مرجعية دينية وازنة على مستوى العالم كالشيخ الددو .
أخى الشيخ الددو حضن الدولة دافئ جدا و حب العامة صادق جدا ،و يعبد الله سبحانه و تعالى دون تنظيم ضاغط .