هذه الحملة المطالبة بإعادة فتح معهد أبي تيلميت من أنبل الحملات وأكثرها أحقية ونبل أهداف ولا يجوز أن يتخلف عنها محب للأصالة والثقافة العالمة في هذه الربوع، المعهد مثل صفحة مشرقة من تاريخنا وعليه يجب أن يعود للقيام برسالته وأن يحمل اسم المدينة العريقة في العلم والمعرفة ويحافظ على إشعاع أهلها الوضاء .. وأن يظل مجلس سمارها الفتيان متصلا دائما دوام الأذان وتراتيل العباد.