قال الشيخ زايد بن سلطان ال تنهيان مرة
الشباب هو الثورة الحقيقة وهو درع الأمة الذي يحميها من أطماع الطامعين.
لقد كان مهرجان لعيون الثقافي مناسبة لعرض نموذج مشرف لما يمكن أن يقدمه الشباب، وما يمكن أن يحققه
مشروع مرسوم يقضي بإنشاء مدرسة للتعليم التقني والتكوين المهني في مجال المعادن والنفط والغاز في انواكشوط.
يهدف إنشاء هذه المدرسة إلى تنويع عرض التكوين بإدخال شعب جديدة من التكوين في مجالات المعادن والنفط والغاز، وزيادة قدرة استقبال منظومة التكوين، وتكوين اليد العاملة الوطنية ودمجها وجذب الاستثمار في هذه المجالات الحيوية.
في الوقت الذي تنتهي فيه آجال المراقبة القضائية في ملف الفساد رقم النيابة 01/2021، طبقا لقانون الإجراءات الجنائية المعمول به، توضح النيابة العامة ما يلي:
أمهات صنعن أمجادًا.. تعرف على نماذج من أمهات العلماء
أم الإمام أحمد
أم الإمام أحمد هي صفية بنت ميمونة عاش في بيت فقير.. مات أبوه وهو طفل فتكفلت أمه بتربيته..
وهذا دور الأم التي تُنشّئ أطفالها على التقوى والصلاح، قال أحمد:"حفظتني أمي القرآن وعمري عشر سنوات".. فحفظ كتاب الله، ورعته والدته حق الرعاية..
ماتعيشه البلاد من إرتفاع للأسعار وتدني الخدمات مرده تلك الثقة التي اعطيتم للحكومة
صاحب الفخامة أنصحكم بإستعادة زمام المبادرة فالحكومة فاشلة، ولا تستحق الحرية
تابعوا الأمور بنفسكم
زورو المرافق ، إستمعوا إلى المواطنين
نحن كابناء لهذا الوطن تعقدنا من تعقد الأوضاع
لم بعد الوضع يتحمل
الأسعار تعانق السماء
المستنقعات تحاصر المواطن في العاصمة وفي الداخل
نعيش بلا ماء ولا كهرباء
في نهاية الأسبوع الماضي، تم إلقاء القبض على شخص يقوم بإحراق السيارات في مدينة انواكشوط، بعد ما تم الإبلاغ عن ثلاث سيارات التهمتها النيران مؤخرا على الأقل في نفس المنطقة.
أثبتت التحقيقات أن الهدف من إشعال السيارات كان استخلاص النحاس منها، لبيعه لتجار الخردة.
قرر المجلس الاستشاري و الاقتصادي والاجتماعي التابع للأمم المتحدة و الذي يتخذ من العاصمة التونسية " تونس الخضراء " , مقرا له برآسة الدكتورة السيدة سوسن مبروك، تكريم النائب عن دائرة آسيا في البرلمان الموريتاني سعادة النائب محمد سالم عبد الرحمن “ابوعبدالرحمن” بلقب " سفير للنوايا الحسنة " تثمينا من المجلس الاستشاري و الاقتصادي والاجتماعي التابع للأمم المتحدة لجهوده الخيرية و الإنسانية النبيلة التي دأب على فعلها طوال السنوات الماضية في دائرة اختصاصه ال
في منتصف الثمانينات كنت أنا والوالدة عائشة مع الجد التاه (المختار بن حامدن) في المدينة المنورة، ومعنا أيضا خالتي توتو وأبناؤها الثلاثة، كانوا صغارا حينها، وكان محمدن هو أكبرهم، يليه المصطفي، ثم أحمد الذي كان رضيعا في ذلك الوقت..