قبل سنوت دخل بنك موريتانيا الجديدة الساحة المصرفية، يحمل رزمة من الأحلام الواعدة، حيث يقود إدارته اقتصادي معروف، وذو خبرة طويلة في العمل المصرفي، وبرأس مال معقول وشركاء متعددين انطلق المصرف، واستطاع أن يحجز مكانة مهمة في السوق المصرفي، قبل أن تبدأ الأزمات تعترضه بقوة مثل بقية المصارف التي انهارت ظهرت خلال العشرية المنصرمة، وانهار عدد منها خلالها أيضا.