
كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلالِ وَالإِكْرَامِ
ببالغ الحزن والأسى تلقيت نبأ وفاة عمتي الغالية مريم بنت اعليوه، وبهذه المناسبة الأليمة أعزي نفسي وأعزي أبناءها إخوتي الأعزاء ، أبناء التركزي، الناجي و سيدي ومحفوظ وسيدأحمد وكابر، وأخواتي العزيزات ، فاطمة وخديجة وآمنة وعيشة. حفظهم الله جميعا