
قال تعالى” يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي” صدق الله العظيم.
وهكذا الدنيا وما خلقت له من الفناء لم تعطي إلى أخذت ولم تسر إلى احزنت ، والموت سبيل محتوم على الأولين والآخرين ، لا دفع عنه ولا مؤخر لما قضى الله عز وجل منه.
.gif)
.jpg)









