إعلانات

ولد عبد العزيز .. يحدد أعداءه من اصدقاء الأمس القريب ( اسماء)

جمعة, 20/12/2019 - 10:11

حاول الرئيس المنصرف ولد عبدالعزيز في خرجته الإعلامية البارحة أن يبدوّ متماسكا وغير عابث بكل ما يجرى من حوله لكن تقاسيم وجهه و لعة جسده أبت إلى أن تقول غير ذلك .

الرجل في ثنايا سرده لما أعتبره " مشكلة المشكلات و الطامة الكبرى "  مشكلة حزب UPR ومرجعيته وجه سهام نقده المبطن لووراء كاد أن يسميهم بالأسم لكنه تحاشى ذلك وهم :

ـ وزير الطاقة و النفط محمد ولد عبدالفتاح التي ذكر مرارا أنه أمين عام للجنة المشرفة على تسيير الحزب غير منتخب بل معين و يجب أن يتلقى الأوامر فقط وهو ما لم يغعله وأنه هو الذي عمل جاهدا على تجاوز من اسماه برئيس الحزب قاصدا " سيدن عالى ولد محمد خونه " .

ـ وزير الا قتصاد والصيد البحري الناني و اشروقه الذي حمله بشكل صريح مشاكل قطاع الصيد ذاكرا أنه هو المسؤول عنها .

ـ الوزير الأول الحالي اسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيديا الذي اتهمه بالتدخل فيما لايعنيه موضحا أنه لم ينتسب للحزب ولا علاقة تربطه به وأن تدخله الآن لمجرد التشويش وهو عمل غير قانوني و لا اخلاقي .