إعلانات

مصدر رسمي بمبادرة ؛ مليون توقيع لمأمورية ثالثة ؛ يُكذِّبْ خبر الإنسحابات

جمعة, 14/09/2018 - 00:15
أحمدو ولد اياهي /  رئيس  مبادرة مليون توقيع لمأمورية ثالثة

نفى مصدر رسمي في هرم  مبادرة " مليون توقيع لمأمورية ثالثة " نفيا قاطعا ماتم تداوله عصر اليوم من كون المكتب التنفيذي للمبادرة يشهد انشقاقات أو انسحابات .

المصدر بيّن أن الموضوع لايعدوا كونه محاولة من الأشخاص التالية اسماءهم :  ( محمد ولد امحيمد  , الخليل ولد بوبكر ,  محمد نزيلو ) للتشويش على انشطة المبادرة التي تشهد تناميا مطردا في الانشطة و إقبالا جماهيريا متناميا هو الآخر .

المصدر كشف أن الاشخاص الثلاثة المذكورين اعلاه تم طردهم من المبادرة منذ اكثر من ستة اشهر وأنهم من يومها لا تربطهم بها أي صلة بالكلية , وأن محاولتهم اليوم تأتي في إطار نوع من محاولة لفت الانتباه إليهم بعد بياتٍ شتوي فيه حاولوا السباحة في عدة تيارات بقصد المنفعة الضيقة الآنية بخلاف قادة المبادرة التي لها نفس طويلة و عمق نظر و بصيرة متأنية لتحقيق الهدف المنشود الذي هو تمكين فخامة الرئيس من خلال التفاف الشعب حوله لتمكينه من الترشح لمأمورية ثالثة  قصد مواصلة مسار الإصلاح الذي انتهجه و ينتهجه من خلال ماانجز على ارض الواقع .

المصدر كشف كذلك أن الاشخاص الثلاثة اعلاه حاولو تضليل الرأي العام من خلال إضافة اسماء من المكتب التنفيذي للمبادرة إلى قائمة اسماءهم قصد التشويش على المبادرة و المقصود هم : ( فاتو منت خونة , محمد ولد سيدي احمد) اللذين نفيا أي علم لهما بالموضوع في اتصال هاتفي موثق .

مراقبون اعتبروا التصرف الذي اقدم عليه الشاب المضطرب المزاج و الواء و المواقف المدعو محمد نزيلو ورفاقه تصرف صبياني غاية في الطيش ويدل دلالة واضحة على نوع من محاولة التسلق على اكتاف صانعي المجد و التاريخ وقديما قال الراحل جمال عبد الله و نعم ماقال : " أي مشروع ناجح .. يُخطط له العباقرة و ينفذه الابطال و يحاول سرقة ثمرته الجبناء .

المصدر اوضح أنهم ماضون في مسيرتهم وان انسحاب زيد أو عمرو لن يضر مسار المبادرة التي ينتمى إليها عدد كبير من خيرة ابناء الوطن الغالي وأن الله حباها برئيس هو السيد أحمدو ولد إياهي خدوم متفانى في العطاء و البذل و التصحية من أجل تحقيق المبادرة لهدفها الاسمى و الأوحد الذي و هو فتح الباب امام فخامة الرئيس محمد ولد عبد العزيز من أجل مواصلة مسيرة النماء فقط ليس إلا ومن اجله مستعدون لبذل المزيد .