إعلانات

المدير محمد فال ولد يوسف .. يدفع ثمن دعمه للرئيس غزواني و مواقفه الحقوقية المعتدلة

خميس, 14/10/2021 - 10:59
السيد محمدفال ولد يوسف / المدير العام لميناء شاطئ الراحة

تحاول اسماء مستعارة يقف خلفاء اناس معروفون بالإسم و الصفة حكمهم الضعف و الوهن عن القدرة على المواجهة مباشرة اللجوء إلى حيلة صارت متجاوزة من طرف الجميع ألا وهي التخفى وراء الاسماء المستعارة للنيل ممن لايروق لهم أو لايدور في فلكهم وفي ذلك السياق يأتى الهجوم الملاحظ من ايام على المدير العام لميناء شاطئ الراحة بالعاصمة الاقتصادية انواذيب السيد محمد فال ولد يوسف .

اولئك المتخفون وراء الاسماء المستعارة من مرضى النفوس دفعهم مجرد الحسد إلى محاولة النيل من سمعة الرجل بنشر اراجيف لا ترقى لدرجة الاستئناس البسيط محاولين استغلال وجود بعثة ـ اعتيادية ـ للمفتشية العامة للدولة تزور منذ ايام مدينة انواذيب في مهمة عمل دورية روتينية في تلك المهمة زارت عدة مؤسسات عمومية منها بطبيعة الحال ميناء شاطئ الراحة .

الاقلام المأجورة تلك و المتخفية خلف تلك الاسماء المستعارة لم تأت بأي مفيد ولم تستظهر بأي وثيقة دامغة على ما ادعوه من فساد الرجل بل قصارى جهدهم محاولة تسويق ترهات لم يقم علها الدليل وهي مجرد دعاوى لم تقم عليه بينة " والدعاوى إذا لم تقم عليها بينات فابناؤها ادعياء " .

الحقيقة التي لاغبار عليها والتي يدركها الغبي قبل الذكي الحاذق أن المدير العام لميناء شاطئ الراحة السيد محمد فال ولد يوسف يدفع ثمنه دعمه ومساندته للرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني  حيث كان من اوائل مسانديه و بذل في سبيل إنجاحه واستقرار نظامه  الغالي و النفوس " وسلوا إن شئتم سوح النضال في عاصمة ولاية اترارزة تحدثكم بالخبر اليقين " .

ثم هو زيادة على ذلك مناضل حقوفقي شرس يدافعع عن الفئات الهشة دون من ولا أذى , لكنه في المقابل لايقبل المتاجرة لآلام ابناء شريحته و التربح بمعاناتهم , تلك الخصال التي جمعها الرجل باقتدار جعلت بعضهم لايروق له الثقة التي منحها له النظام الحالي بقيادة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني ودفعه ذلك إلى التخفى وراء اسماء مستعارة ـ جبنا وضعفا ـ لمحاولة النيل من الرجل لكن لهم نقول هيهات هيهات .