من آخر ماتفتقت عنه عبقرية دجالة هذا الزمان الرديئ ما قام به دجال يقطن بمقاطعة دار النعيم بولاية انواكشوط الشمالية قبل ايام من استدراجه لفتاة تبلغ من العمر 19 عاما مريضة نفسية و اغتصابها و افتضاض بكارتها بدم بادر و الهرب من مسرح الجريمة محاولة منه التنصل من جريمته الشنعاء بإقدامه على غلق هاتفه الشخصي ناسيا أو متناسيا أن المجرم مهما يكن حرصه و مهارته لابد أن يبقي اثرا في مسرح الجريمة يوصل إليه .