تعيش مدينة العلم و العلماء " كرو" بولاية لعصابة وسط البلاد فلتانا أمنيا رهيبا , اضطر الساكنة إلى حيلة غاية في الغرابة بها يحضنون نساءهم من خطر عصابات تسرح و تمرح في جميع احياء المدينة جاعلة من ساعات الليل كابوسا يؤرق الساكنة جميعها, فلا تكاد تجد منزلا من منازل القوم هناك إلا وبه عدد من العنابررالحديدة المحكمة الإغلاق هي محل نوم النساء عندهم مخافة تعرضهن للإغتصاب لكثر اللصوص و قطاع الطرق بالمدينة نتيجة عدة عوامل منها :