أوقفت الشرطة في ولاية الحوض الشرقي السياسي والوزير السابق ورئيس حزب العهد الديمقراطي (تحت التأسيس) سيدنا عالي ولد محمد خونه، واقتادته من باديته "إلى وجهة مجهولة" وفق ما كشف نجله، فيما استهجنت هيئة دفاعه اعتقاله واقتياده إلى عاصمة الولاية النعمة.
أُفرج اليوم الثلاثاء عن عشرة مواطنين موريتانيين كانوا محتجزين في مدينتي بنغازي وسبها الليبيتين، بحسب ما أفاد به اتحاد مكاتب الجاليات الموريتانية في العالم.
وأوضح الاتحاد في بيان صحفي أن المفرج عنهم هم: محمد سيد عبد الله، الطالب عبد الله المختار، سيد أهن غانم، محمد فاضل الشيخ محمد غانم، محفوظ محمد امعيتيق، سعدبوه ايده عليوت، أبي أحمد المعلوم، حمّ الأمين فال، المصطفى سيد عثمان، ومحمد الأمين الحسن.
حذّرت الحكومة الموريتانية، اليوم الثلاثاء،البعثات القنصلية الشرفية المعتمدة في البلاد من مغبة عدم التقيد بالإجراءات القانونية المتعلقة بجمركة المركبات ولوحات الترقيم الخاصة بها.
وأمهلت وزارتا الخارجية والنقل، في بيان مشترك، هذه البعثات عشرة أيام كحد أقصى لتسوية أوضاع مركباتها، بما يضمن احترام أنظمة الجمركة المعمول بها، والالتزام باستخدام لوحات الترقيم من سلسلة (CC)، المخصصة للهيئات القنصلية والدبلوماسية.
في صفقة جلعاد شاليط عام 2011، الإحتلال بدأ يشك إن جلعاد مات، وطلبوا من الوسيط المصري يتأكد بنفسه، بل طالبوا تحديدًا إن اللواء عمر سليمان هو اللي يشوفه بعينه!
حماس وافقت، وفعلاً استقبلوه عند معبر رفح، وركب سيارة ثم سيارة تانية.. وتالتة.. ورابعة.. لحد ما اتنقل بين ١٧ سيارة متتالية، كل واحدة بتبعد أكتر من اللي قبلها، بهدف التأمين والتعمية.
لما رجع، بلغ سلطات الاحتلال إن شاليط حي يُرزق، فقالوله:
عند حدود الساعة الواحدة من ليلة البارحة، حدثت على شارع مسعود فاجعة جديدة، تمثلت في حادث مؤلم، لا يختلف في مأساويته عن سلسلة الحوادث المميتة التي صُدِمنا بها خلال الأيام والأسابيع الماضية، لا يختلف عنها إلا في بعض التفاصيل الصغيرة التي لا تقلل من حجم مأساويته.
تمكن المكتب المركزي لمكافحة المخدرات والمؤثرات العقلية خلال الأيام الماضية من تفكيك ثلاث شبكات تنشط في بيع وترويج المخدرات والمؤثرات العقلية، يتعلق الأمر ب:
1- *ضبط شبكة ناشطة في استيراد وبيع الخمور والحبوب المهلوسة*، وحجز كمية تبلغ: 71 وحدة خمور من مختلف الأصناف، إضافة إلى 168 قرصا من دواء "آلبراز".