أفاد مصدر عليم مقرب من مجريات التحقيقات الجارية في الملف رقم النيابة 001 / 2021 المشمول فيه الرئيس السابق عزيز و عدد من كبار معاونيه طوال العشرية أن السر وراء كل التصرفات الاخيرة للرئيس السابق محمد ولد عبدالعزيز الأخيرة من تعمد خرجاته الإعلامية و الجسدية من خلال تعمده السير على الاقدام إلى مباني الإدارة العامة للأم الوطني للتوقيع هو عثور كتيبة من الدرك الوطني أثناء تفتيشها لمنزله بمقاطعة بنشاب على عدة أقراص صلبة " disque dur" كانت مخبأة بعناية تام