التجريح والإساءة إلى أي كان جريمة يعاقبها القانون وليس في ذلك أي جديد، والتخصيص المتعلق برموز الدولة كالدين ووحدة المجتمع، والعلم الوطني الذي يرمز للدولة، ورئيس الجمهورية الذي يجسدها، هو أمر في غاية الأهمية، فلا يعقل أن نتفق جميعا على إقامة دولة نحتمي بها وتشكل أسمى تجسيد لوجودنا وهويتنا الوطنية، ثم نقوم بازدراء رموزها التي هي رموزنا.